حمدلله على مغربنا الٱمن المطمئن
إذا ٱستفاقت مصر على ذفن موتاها وتهدئة أنين جرحاها تظل سوريا غارقة في دماءها والعراق مشتتة بين قنابلها ولبنان مهددة بإنفجراتها واليمن تائهة في إستهلاك قاتها لنسيان مرارة نزاعها القبلي و تونس وليبيا أوظاعهما لم تستقر بعد ، من المؤسف حقا ما ٱلت إليه الأوظاع في البلدان العربية حيث أصبح ٱلأمن عملة نادرة ، فحمدآ ل الله على نعمة ٱلأمن والطمأنينة في ظل ملكية رشيدة ٬ حيث إستلذ المغربي في رمضان بحريرته وتخشع في صلاته ويستمتع بعطلته في شواطئ وطبيعة خلابة ويقيم أفراحه وأعراسه على دق الطبول والمزامير٬ويقيم لقائته ومعارظه وكذا يذفن موتاه في جلال٬ دام مغربنا ٱمنا
Latifa Alaoui
Les derniers articles par Latifa Alaoui (tout voir)
- l’Afrique ne tolère pas les propos provocants - 12 avril 2020
- مقاومة كورونا بالكمامات - 12 avril 2020
- Le retour forcé aux anciennes habitudes - 4 avril 2020